بعد أن عقد العزم على الجلوس إلى نفسه ، أصرّ على الحياد
.استغرق ما تبقّى من عمره البئيس في رسم لوحة لنفسه بهدوء وتؤدة . أحسّ بارتياح
كبير بعد إتمامها وعرضها على الملإ ..لكنّ الّذي اشترى اللّوحة علّقها أخيرا في صالون
" فيلته" للتّباهي بها أمام ضيوفه الميسورين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق