رُبّما
في قصائدَ
تُشرعُ
أحضانها للرّيح ْ ،
ترقـُص السّحالي ..! ،
ويُنذرُ
أن يورق التّين والزّيتون ..!
رُبّما
كنّا في حاجة ٍلمخابئ
كالخطاطيف ! ،
حتّى تمرّ الأعاصيرُ
القادمةُ
من مخافرَ ءاَثمه ْ !
كيف تستطيع
يا هذا ..
إتلاف نخلة
ٍلتُرصّع بها
شارعا
ًيمرّ الاَن
به
موكبٌ
مُحاطٌ
ًبالبنادق ْ ؟ !!
ربّما
أشتهي
أن تكون لي
قصيدة وسوْط ! ,
وأحيانا
خـُيّـرتُ
بين أن
أحبو
أوأن
أطير
بجناحين من رفات !!
ـــــبلقاسم إدير أزيلال 2001 ـــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق