إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 26 أبريل 2008


رُبّما

في قصائدَ

تُشرعُ

أحضانها للرّيح ْ ،

ترقـُص السّحالي ..! ،

وينر

أن يورق التّين والزّيتون ..!

رُبّما

كنّا في حاجة ٍلمخابئ

كالخطاطيف ! ،

حتّى تمرّ الأعاصير

القادمة

من مخافر ءاَثمه ْ !

كيف تستطيع

يا هذا ..

إتلاف نخلة

ٍلتُرصّع بها

شارعا

ًيمرّ به

الاَن

موكبٌ

مُحاطٌ

ًبالبنادق ْ ؟ !!

ربّما

أشتهي

أن تكون لي

قصيدة وسوْط ! ,

وأحيانا

خـُيّـرتُ

بين أن

أحبو

أوأن

أطير

بجناحين من رفات !!ـ



ـــــبلقاسم إدير أزيلال 2001 ـــــــــــ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اقد يعجبك أيضاً :

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...